الاسم:- ابو بكر محمد موسي
العمر:-عمره37 سنه
الوظيفه:-محاضر بالمعهد (المركز) البريطاني بالفيوم
هو اسد عربي اصله مصري واحد اسود
صفوف الجيش السوري الحر
اللكلمات تعجز عن وصف ذلك الرجل
فمن المفرض ان ينضم لموسوعه جينس للارقام القياسيه
من حيث مشاركته في اكثر عدد ثورات
فهو شخص ثائر من الدرجه الاولي فهو شارك في ثوره25يناير المجيده وثوره (17 فبراير) ليبيا والان في ثوره الشام(15مارس)
مع العلم بان يوم16 مارس هو العيد القومي للفيوم
|
ابو بكر رحمه الله يؤم المصلين اثناء الطريق الا الانتفاضه الثالثه |
وكاد ان يشارك في الانتفاضه الثالثه(فلسطين) لولا اجهزة الامن
|
ابو بكر في طريقه للانتفاضه |
كان ابو بكر يشعر بأن من واجبه أن ينصر المسلمين المستضعفين هنا وهناك حاول الذهاب إلي الشيشان لكن تم ترحيله وعندما عاد إلي مصر اعتقلته أجهزة الأمن
|
ابو بكر في طريقه الي ليبيا |
ابو بكر تزوج من سيده شيشانيه وانجب منها طلقت زوجته عندما كان بالحبس
تزوج مره اخري وعاش بالفيوم بلده الام وانجب منها عائشه
15 مايو 2011 في ذكرى قيام الدولة الصهيونيه توجه الي فلسطين مع الالف والملايين من ابناء الوطن العربي
ابو بكر سافر بمجهوده الشخصي
ابو بكر شارك في حملات اغاثه لفلسطين والصومال ولييبيا وختم بسوريا
قرر ابو بكر مصارحه اهله في شهر مارس انه ينوي الذهاب الي لبنان لدخول سوريا ونجح في الدخول الي سوريا والانضمام الي الجيش الحر وبالتحديد بسرايا العشائر التابعة لكتائب الفاروق التي تعمل في إدلب ومحيطها
|
ابو بكر مع جندي من الجيش الحر |
كانت اخر مشاركه له علي موقع الفيس بوك بتاريخ 31-8-2012 وهي:-
|
ابو بكر بالذي العسكري في سوريا |
"أبشركم أخواني بمقتل 17 شبيحا واصابة 40 منهم على ايدي أخوانكم المجاهدين في عملية نوعية من أجمل ما يكون في ريف ادلب العزيز".
|
واشتشهد البطل و حقق ما تمناه رحمه الله |
اذ لقي حتفه بعدها بيومين في هجوم للقوات السورية، وفي الفيوم وصل الخبر إلى أخيه في اليوم التالي عن طريق أحد رفاق أبي بكر. ورغم وقع الخبر على الأسرة فإن أفرادها يقولون إنهم كانوا يتوقعونه، "كان يسعى إلى ذلك منذ سنوات، والآن حقق الله له هدفه"
من اقــــــــــــــــــوال الشهيد الـــــــــبـــــــــطــــــــــل
من أبو بكر موسى إلي من يراه من عموم المسملين في مصر
المحروسة وشتى بقاعه العالم ....
قال الله تعالى مخاطبًا عباده المؤمنين بما يتوجب عليهم تجاه
أخوانهم المسملين " وإن استنصروكم في الدين
فعليكم النصر إلا على قوم بينكم وبينهم ميثاق"
وها قد رأينا موقف الصين روسيا الخسيس تجاه القضية السورية ....
فما أرى إلا أنه لابد من أن ترى تلك الدولتين
المارقتين المساعدتين لكل طاغية المستبيحتان لدماء المسلمين في
افغانستان والشيشان وتركمنستان .... من المسملين ما يجعلهم
يتراجعون عن سياستهم الداعمة لسياسة
الطاغية النصيري المحارب لله ولرسوله المنتهك للأعراض المدمر
لمقدسات الأمة العميل للصهاينة.