في أيامنا هذه التي تشهدها البلاد,المنطقه العربية والافريقية بل والعالم أجمع يقف علي صفيح ساخن بسبب الأوضاع التي تشهدها البلاد
,دخلت بلادنا الحبيبة في جيوب الفريق وحلفائة بعد أن أتي لنا بصورة تدعي منصوراً,
ويوجد الأن مصيبة كبري الأ وهي دعم فئة أطلقت علي نفسها إسم "النخبة"وفي الواقع تلك النخبة هي من تريد أن تأتي لنا بنكبة كنكبة فلسطين أو أشد نكبة و وكسة تلك النخبة التي تحوي المثقفين والإعلاميين والسياسيين النابغين يريدوا أن يأتوا لنا بدولة الاستبداد والعذاب إنها دولة العسكر,ولكن تلك الفئات الضالة التي تدعوا وبكل قوة لمشروع الدولة العسكرية لا يعلموا أنهم سيعيدونا
مئات السنين و الآلاف الخطوات إلي الوراء وربما الي مرحلة ما قبل التاريخ أو الانسان الحجري,يريدوا ان يستعيدوا لنا دولة العسكر التي صارع أجدادنا وأبائنا سنوات طوال لاجل زوال تلك الدولة القمعية وفي النهاية لم يستطيعوا زوالها بالرغم من التضحيات التي قدموها ولكن لم تزول تلك الدولة الا عندما الله أراد محو الخوف من قلوب الشباب,
أنا ضد دولة العسكر لأن السجون تُفرَغ والمعتقالات تعد لاستقبال نزلائها,أنا ضد دولة العسكر لأن اسلوبهم الغير أدمي بالمرة وتعاملهم معنا كأعداء للوطن أو عملاء وخونة وسياسة حكمهم ستدمر البلاد والعباد وعلي الله العوض في الشعب وهذه البلاد,
الدولة العسكرية هي المرأة الحبلي التي تحمل في أحشائها طفلتها الملقبة بديكتاتورية,والديكتاتورية لم تخرج إلا في الدولة التي تُحكم بالدبابات والرشاشات,ضد دولة العسكر لأنها كما يقول المثل الشعبي المصري "تقتل القتيل وتمشي في جنازتة",دولة العسكر لا ولم ولن تسطتيع او تقدر علي أن تنقلنا ولو خطوة واحدة إلي الأمام,الدولة المدنية التي نحلم بها يريدوا أن يغتالوها,يريد العسكر أن ينصبوا المنصات التي ستعلق فيها أهدافنا في أحبال مشانقهم,
أو تصدر المحاكم العسكرية حكماً بإعدام أحلمنا رمياً بالرصاص,بسواعد أعلامنا الهابط وفنانين العهر والمجون,ولكن ستقام تلك الدولة العسكرية علي جثث شباب البلد الأحرار والثوار الأطهار,
في مصر أصبح لامعني للخوف في قواميس ومعاجم كلمات الشباب,لن ترهبنا أسلحة القيادة العسكرية,أو تؤثر فينا التصريحات البذيئة من العبيد المنصارين لتلك الدولة الزائلة,وأخر كلامي فليسقط يسقط حكم العسكر.
,دخلت بلادنا الحبيبة في جيوب الفريق وحلفائة بعد أن أتي لنا بصورة تدعي منصوراً,
ويوجد الأن مصيبة كبري الأ وهي دعم فئة أطلقت علي نفسها إسم "النخبة"وفي الواقع تلك النخبة هي من تريد أن تأتي لنا بنكبة كنكبة فلسطين أو أشد نكبة و وكسة تلك النخبة التي تحوي المثقفين والإعلاميين والسياسيين النابغين يريدوا أن يأتوا لنا بدولة الاستبداد والعذاب إنها دولة العسكر,ولكن تلك الفئات الضالة التي تدعوا وبكل قوة لمشروع الدولة العسكرية لا يعلموا أنهم سيعيدونا
مئات السنين و الآلاف الخطوات إلي الوراء وربما الي مرحلة ما قبل التاريخ أو الانسان الحجري,يريدوا ان يستعيدوا لنا دولة العسكر التي صارع أجدادنا وأبائنا سنوات طوال لاجل زوال تلك الدولة القمعية وفي النهاية لم يستطيعوا زوالها بالرغم من التضحيات التي قدموها ولكن لم تزول تلك الدولة الا عندما الله أراد محو الخوف من قلوب الشباب,
أنا ضد دولة العسكر لأن السجون تُفرَغ والمعتقالات تعد لاستقبال نزلائها,أنا ضد دولة العسكر لأن اسلوبهم الغير أدمي بالمرة وتعاملهم معنا كأعداء للوطن أو عملاء وخونة وسياسة حكمهم ستدمر البلاد والعباد وعلي الله العوض في الشعب وهذه البلاد,
الدولة العسكرية هي المرأة الحبلي التي تحمل في أحشائها طفلتها الملقبة بديكتاتورية,والديكتاتورية لم تخرج إلا في الدولة التي تُحكم بالدبابات والرشاشات,ضد دولة العسكر لأنها كما يقول المثل الشعبي المصري "تقتل القتيل وتمشي في جنازتة",دولة العسكر لا ولم ولن تسطتيع او تقدر علي أن تنقلنا ولو خطوة واحدة إلي الأمام,الدولة المدنية التي نحلم بها يريدوا أن يغتالوها,يريد العسكر أن ينصبوا المنصات التي ستعلق فيها أهدافنا في أحبال مشانقهم,
أو تصدر المحاكم العسكرية حكماً بإعدام أحلمنا رمياً بالرصاص,بسواعد أعلامنا الهابط وفنانين العهر والمجون,ولكن ستقام تلك الدولة العسكرية علي جثث شباب البلد الأحرار والثوار الأطهار,
في مصر أصبح لامعني للخوف في قواميس ومعاجم كلمات الشباب,لن ترهبنا أسلحة القيادة العسكرية,أو تؤثر فينا التصريحات البذيئة من العبيد المنصارين لتلك الدولة الزائلة,وأخر كلامي فليسقط يسقط حكم العسكر.