نحن في هذه الايام التي لايعلم مافيها الا الله
في عهد ولي ومضي حكم شعب رئيس ظالم وجبار
رزقه الله من الغباء ما لم يعطيه لاحد من العالمين
ومنحه ابنين بارين كانا سبب هلاكه وزوال ملكه لا يراهم الشعب الا في ماتشات الكوره
وزوجه زوجه نعم الصاحب والرفيق لديها قلبا كالحجاره علمته القسوة والشده علي شعبه
سرقوا فملئوا من قوت الشعب بطونهم ومن دماء الشعب مصوا وشربوا ومن اموال الشعب سرقوا ونهبوا
فهرم الرئيس العجوز وحكم من خلف الستار جيمي والست ام علاء الوليه الاولي في مصر واسقطتوا من علي كاهل الزعيم عناء ومشقه حكم شعب صبور وتلك العجوز الشمطاء خربت ملاين من البيوت ورملت الالف من النساء ويتمت العديد من الاطفال
ومن غباء الرئيس انه لا يجعل بينه مكانا للصالحين فاصدقاءه صفوت وسرور واحبابه عاطف ابن عبيد والكلب النظيف
والحبيب خلاه ملك السجون يبني امن دوله قصدي كلاب دوله لنهش لحوم ابناء الدوله
اغبي الحكومات علي مر العصور متلقيهاش الا في مصر
جابولنا الفشل الكلوي والفيرس سي بعد بي
والفقر والضنك هدوا البيوت والجوع والعطش كان لكل المصريين
معارض الرئيس والنظام يبئا ليه خيار من الاتنين اما الموت من العذاب او الانضمام لكتائب المتخلفين في العباسه
ماتمسع منهم الا الله فوق واحنا تحت
ووجدت ملايين من العواجيز الطيبين لا يربون ابنائهم الا علي مبدا خليك ماشي جنب الحيط وبكده يبقوا ربوا ولادهم علي مبدا الجين والخوف
بس جاء التويتر والفيس ولكن اسست جمهوريات مواقع التواصل الاجتماعي
Social networking sites
جمدوا قلب بعض وعلموا بعض مبادئ وقواعد الرجوله
كتبوا علي بوستات معاني الرجوله
رجعوا الامجاد المنهوبه
نزلوا الميادين لينهلوا ويشربوا من ابار وعيون الحريه المسلوبه
قدموا من كل حدب وصوب
ليبحثوا عن مطالبهم وهي كانت العيش والحريه والعداله الاجتماعيه او الكرامه الانسانيه
كتبوا وهتفوا وقالوا لاظلم بعد اليوم فزعر النظام واسقط علي مدي 18 يوم جات ليله التنحي
ولكن المفاجئه ان كان زيتهم في دقيقهم فمسكها اتباع النظام وهو مجلس العار
وتوالت وتتابعت الحصريات من محمد محمود للقصر العيني لمجلس الوزراء لبورسعيد للعباسيه والله اعلم فيه ايه تاني
وجات الانتخابات بعد ما قتلوا فها حمدين واغتالوا ابوالفتوح وخونوا البرادعي وامركوا ام ابواسماعيل
ومجدوا ودعموا شفيق لانه منهم فيهم زعلوا اوي للحريق واما اتحرقت النصر للبتول قالوا عادي ياشعب ده امر تافهه
فياتري هما نسيوا الشعب ده عمل ايه...................
وعلي راي المثل انكنتوا نسيتوا اللي جرا هاتوا الدفاتر تنقرا
في عهد ولي ومضي حكم شعب رئيس ظالم وجبار
رزقه الله من الغباء ما لم يعطيه لاحد من العالمين
ومنحه ابنين بارين كانا سبب هلاكه وزوال ملكه لا يراهم الشعب الا في ماتشات الكوره
وزوجه زوجه نعم الصاحب والرفيق لديها قلبا كالحجاره علمته القسوة والشده علي شعبه
سرقوا فملئوا من قوت الشعب بطونهم ومن دماء الشعب مصوا وشربوا ومن اموال الشعب سرقوا ونهبوا
فهرم الرئيس العجوز وحكم من خلف الستار جيمي والست ام علاء الوليه الاولي في مصر واسقطتوا من علي كاهل الزعيم عناء ومشقه حكم شعب صبور وتلك العجوز الشمطاء خربت ملاين من البيوت ورملت الالف من النساء ويتمت العديد من الاطفال
ومن غباء الرئيس انه لا يجعل بينه مكانا للصالحين فاصدقاءه صفوت وسرور واحبابه عاطف ابن عبيد والكلب النظيف
والحبيب خلاه ملك السجون يبني امن دوله قصدي كلاب دوله لنهش لحوم ابناء الدوله
اغبي الحكومات علي مر العصور متلقيهاش الا في مصر
جابولنا الفشل الكلوي والفيرس سي بعد بي
والفقر والضنك هدوا البيوت والجوع والعطش كان لكل المصريين
معارض الرئيس والنظام يبئا ليه خيار من الاتنين اما الموت من العذاب او الانضمام لكتائب المتخلفين في العباسه
ماتمسع منهم الا الله فوق واحنا تحت
ووجدت ملايين من العواجيز الطيبين لا يربون ابنائهم الا علي مبدا خليك ماشي جنب الحيط وبكده يبقوا ربوا ولادهم علي مبدا الجين والخوف
بس جاء التويتر والفيس ولكن اسست جمهوريات مواقع التواصل الاجتماعي
Social networking sites
جمدوا قلب بعض وعلموا بعض مبادئ وقواعد الرجوله
كتبوا علي بوستات معاني الرجوله
رجعوا الامجاد المنهوبه
نزلوا الميادين لينهلوا ويشربوا من ابار وعيون الحريه المسلوبه
قدموا من كل حدب وصوب
ليبحثوا عن مطالبهم وهي كانت العيش والحريه والعداله الاجتماعيه او الكرامه الانسانيه
كتبوا وهتفوا وقالوا لاظلم بعد اليوم فزعر النظام واسقط علي مدي 18 يوم جات ليله التنحي
ولكن المفاجئه ان كان زيتهم في دقيقهم فمسكها اتباع النظام وهو مجلس العار
وتوالت وتتابعت الحصريات من محمد محمود للقصر العيني لمجلس الوزراء لبورسعيد للعباسيه والله اعلم فيه ايه تاني
وجات الانتخابات بعد ما قتلوا فها حمدين واغتالوا ابوالفتوح وخونوا البرادعي وامركوا ام ابواسماعيل
ومجدوا ودعموا شفيق لانه منهم فيهم زعلوا اوي للحريق واما اتحرقت النصر للبتول قالوا عادي ياشعب ده امر تافهه
فياتري هما نسيوا الشعب ده عمل ايه...................
وعلي راي المثل انكنتوا نسيتوا اللي جرا هاتوا الدفاتر تنقرا
احمد ناصر ربيع (المصري)
0 التعليقات:
إرسال تعليق